فن التأثير على الإخرين
مشهد متكرر :
الي المنزل حيث السكينة والهدوء والراحة والإسترخاء كل أمالي في هذه اللحظة
متلخصة في بعض من الماء الدافئ تداعب جسدي فتغسل ألآم عضلاتي المرهقة
ووجبة دسمة من وجبات المنزل تعوضني عن مرار الوجبات السريعه يصحبه
كوب من الشاي ثم الفرار الي السرير حيث السكون التام .
ووضعتها بداخل (الكالون) وأدرتها حتي فوجئت بأعظم عمل مسرحي يجسد الحروب
وببساطة (خناقة ) أسرية من العيار الثقيل والمعتاد ولكنها لم تكن في وقتها الصحيح
وليست بالتأكيد مع الشخص الصحيح .
فما الحل ؟
الإنهيار وأقضي ليلتك عنده .
نعم لا تتعجبوا أنه شخص كلنا نعرفه له عينين ولسان واحد ونفس الملامح البشرية
ولكنه به سر عظيم.
علي هذه النعمة..
أسمع أحدكم يصرخ بي ( لخص ) من هذا وماهي سماته الخارقة ؟
لعلي أطلع علي هذا السر .
نتيجة التحليل :
3- قدرة خارقه علي الإستماع والإنصات بتركيز ونظرات وهمهمات توحي للمتكلم
الصوت العالي لفهم المشكلة .
4 – عدم سماحه نهائياً بمقاطعة أي طرف من أطراف المشكلة للطرف الآخر مهما
” إذا أحب الله تعالى العبد، نادى جبريل، إن الله تعالى يحب فلاناً، فأحببه،
فيحبه جبريل، فينادي في أهل السماء : إن الله يحب فلاناً فأحبوه،
دوماً لا يكف عن السعي لنيل ذلك .
المشكلة ويتتبع خيوطها حتي يصل إلي حلها .
7- أفكاره مرتبة ولا يتشعب إلي أشياء أخري يري أنها قد تتسبب في مشاكل أكبر.
9- ينتقي الكلمات والقصص المعبرة وصاحب طرفة محترمة ومضحكة في
ذات الوقت ويستخدم لغة الجسد ببساطة وتلقائية .
12- قبل أن يرحل لا ينفك أن يذّكر أطراف الخلاف بقدرهم عند بعضهم البعض
التي مررنا بها سوياً .
أنا أتمني أن اكون هذا الشخص فمن أخر يود ذلك ؟
وأري قارئة أخري رفعت هي الأخري يدها .
من فضلك شارك هذا الموضوع اذا اعجبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اخبرنا برأيك